لحن لاتينى
دفقات من الطاقة مجهولة المصدر .. شعور بالرضا .. جعله يرسم ابتسامه خفيفة من دون عناء و هو يعدل من خصلات شعره أمام المرآة التى كان مقدرا لها الا ترى وجهه لفترة
ملل .. شعور ضئيل بالفشل .. و رغبة عارمة فى تحصيل السعادة .. يشيح بوجهه متجاهلا الجواب القادم من القابع امامه فى المرآة ، لطالما تخيله مختلفا عنه .. فاقد السيطرة على حركاته .. ايمائاته و حتى حواراته السمجة فى تفسيرالأشياء
يتحسس كرشه النابت منذ فترة ليست بالقصيرة .. علها أعراض السن او الاهمال المتعمد .. المحصلة ان هناك زيادة مزعجة فى الوزن و يجب التخلص منها خاصة و ان الرشاقة و الشباب المتعمد ستكون شعار المرحلة القادمة من حياته
لم يركب الامواج يوما و لكنه جرب الطيران .. و يؤمن انه فى حياة موازية كان سمكة .. و لكنه يشعر الليلة و كأنه أتقن الزحلقة على الامواج
روح خفيفة لا يعرف مكانها بالضبط ... كان يقسم فى الماضى انه الوحيد القادر على تحديد مكان روحه فى جسده ، فلروحه هواية عجيبة فى السكنى بمناطق متعددة على حسب الموود و المزاج
زحلقة على امواج طريق أسفلتى نظيف على غير العادة .. لا يعلم سبب نظافته فى هذا اليوم بالذات ، امواج بشرية من السعى الليلى العادى ... اليوم فقط هو غير مهتم ... بمراقبة الأحوال ، و على غير العادة سعيد بالرغم من فقدانه اهم قدراته الاسطورية
فوبيا كروسينج ستريت .. ببساطة لا يريد ان تنتهى حياته على يد سيارة كان يبحث صاحبها عن بنزين 80 منذ ساعات ، فقط و لأول مرة قرر ان يغمض عينيه ... و يعبر
لم يكن العبور الاول .. سبقه عبور تاريخى لساتر ترابى من السنوات الثقيلة على قلبه .. أسلم روحه لاول ليالى تلك المرحلة التى أخبروه انها هاتعدى بسرعة و ان كله زى بعضه
إضافة لكونه سمكة فى حياة موازية .. كان يؤمن بتعدد تلك الابعاد الزمنية فقد عاش حياة أخرى كأسبانى و ثالثه كشاب لاتينى أسمر يعقص شعره من الخلف وفاتح صدره ع الدنيا بحالها
يتحسس جيوبه .. أين وضع الأقنعة ؟ مصيبة لو نسيها فى نشوة احساسه بكونه سمكة .. الليلة طويلة.. الليلة عيد الأموات ولابد من وجود قناع ما ، يصلح لتلك المناسبة المبهجه
لخروج الاموات رائحة خاصة .. فقط هو من يميزها .. شهيق عميق ... زفير أعمق .. يفرد ذراعاه مستقبلا أمواج الأموات القادمة من الأفق ، فقد بدأ الاستعراض
كل ما يتذكره .. ان ثمة حوت أزرق ضخم قرر الدخول فى المشهد على عكس إرادة كاتب سيناريو الليلة .. رمال ساخنة و تمسك بالبقاء .. شهيق ... زفير ... شهيق .. زفير
يحرك زعنفته .. يضرب الرمال بذيله أملا فى ركوب الموجة القادمة .. لعنات على الاسماك .. و الحيتان و كل بحور الارض
لحن لاتينى ينساب فى الخلفية .. الرمال محرقة .. ضرباته تتصاعد حدتها متمسكا بالبقاء حتى أخر ذلك اللحن الرائع
شريط طويل من الذكريات المرهقة .. فى كل مرة ينتهى المشهد بكلوزز على عينى الحوت .. وقتها فقط ادرك ان للحوت اقمار سوداء تحتضن عيناه فى ذلك الوقت من العام
ملل .. شعور ضئيل بالفشل .. و رغبة عارمة فى تحصيل السعادة .. يشيح بوجهه متجاهلا الجواب القادم من القابع امامه فى المرآة ، لطالما تخيله مختلفا عنه .. فاقد السيطرة على حركاته .. ايمائاته و حتى حواراته السمجة فى تفسيرالأشياء
يتحسس كرشه النابت منذ فترة ليست بالقصيرة .. علها أعراض السن او الاهمال المتعمد .. المحصلة ان هناك زيادة مزعجة فى الوزن و يجب التخلص منها خاصة و ان الرشاقة و الشباب المتعمد ستكون شعار المرحلة القادمة من حياته
لم يركب الامواج يوما و لكنه جرب الطيران .. و يؤمن انه فى حياة موازية كان سمكة .. و لكنه يشعر الليلة و كأنه أتقن الزحلقة على الامواج
روح خفيفة لا يعرف مكانها بالضبط ... كان يقسم فى الماضى انه الوحيد القادر على تحديد مكان روحه فى جسده ، فلروحه هواية عجيبة فى السكنى بمناطق متعددة على حسب الموود و المزاج
زحلقة على امواج طريق أسفلتى نظيف على غير العادة .. لا يعلم سبب نظافته فى هذا اليوم بالذات ، امواج بشرية من السعى الليلى العادى ... اليوم فقط هو غير مهتم ... بمراقبة الأحوال ، و على غير العادة سعيد بالرغم من فقدانه اهم قدراته الاسطورية
فوبيا كروسينج ستريت .. ببساطة لا يريد ان تنتهى حياته على يد سيارة كان يبحث صاحبها عن بنزين 80 منذ ساعات ، فقط و لأول مرة قرر ان يغمض عينيه ... و يعبر
لم يكن العبور الاول .. سبقه عبور تاريخى لساتر ترابى من السنوات الثقيلة على قلبه .. أسلم روحه لاول ليالى تلك المرحلة التى أخبروه انها هاتعدى بسرعة و ان كله زى بعضه
إضافة لكونه سمكة فى حياة موازية .. كان يؤمن بتعدد تلك الابعاد الزمنية فقد عاش حياة أخرى كأسبانى و ثالثه كشاب لاتينى أسمر يعقص شعره من الخلف وفاتح صدره ع الدنيا بحالها
يتحسس جيوبه .. أين وضع الأقنعة ؟ مصيبة لو نسيها فى نشوة احساسه بكونه سمكة .. الليلة طويلة.. الليلة عيد الأموات ولابد من وجود قناع ما ، يصلح لتلك المناسبة المبهجه
لخروج الاموات رائحة خاصة .. فقط هو من يميزها .. شهيق عميق ... زفير أعمق .. يفرد ذراعاه مستقبلا أمواج الأموات القادمة من الأفق ، فقد بدأ الاستعراض
كل ما يتذكره .. ان ثمة حوت أزرق ضخم قرر الدخول فى المشهد على عكس إرادة كاتب سيناريو الليلة .. رمال ساخنة و تمسك بالبقاء .. شهيق ... زفير ... شهيق .. زفير
يحرك زعنفته .. يضرب الرمال بذيله أملا فى ركوب الموجة القادمة .. لعنات على الاسماك .. و الحيتان و كل بحور الارض
لحن لاتينى ينساب فى الخلفية .. الرمال محرقة .. ضرباته تتصاعد حدتها متمسكا بالبقاء حتى أخر ذلك اللحن الرائع
شريط طويل من الذكريات المرهقة .. فى كل مرة ينتهى المشهد بكلوزز على عينى الحوت .. وقتها فقط ادرك ان للحوت اقمار سوداء تحتضن عيناه فى ذلك الوقت من العام
يتحسس جيوبه .. أين وضع الأقنعة ؟ هذه الجمله محمله بأكثر مما تحتمل وكأن نقطتى الإنقطاع وحدهما تخفيان معالم وتفاصيل حيواتك الأخرى
ردحذفانها جميله بغوايه الحزن
حياه
كل مره اقرى "التجليات" احس ان دى احلى حاجه قريتهالك
ردحذفودى فعلا من اجمل الحاجات اللى قريتهالك
3abkary kal3ada kol sana we enta tayeb m3a enha met2a5ara 3o2bal 100 sna we enta agmal we arwa3.ضافة لكونه سمكة فى حياة موازية .. كان يؤمن بتعدد تلك الابعاد الزمنية فقد عاش حياة أخرى كأسبانى و ثالثه كشاب لاتينى أسمر يعقص شعره من الخلف وفاتح صدره ع الدنيا بحالها gameeel gdan.
ردحذفتحفة دي
ردحذف20160302 awei
ردحذفair jordan uk
canada gooses outlet
michael kors handbags
ugg boots
louis vuitton outlet
coach outlet
jordan 8s
michael kors outlet
louis vuitton
new balance outlet
michael kors uk
mcm outlet
nike sb shoes
michael kors handbags
soccer jerseys
coach factory outlet
cheap oakley sunglasses
louis vuitton
timberland boots